موقع اساطير النادي الاهلي المصري
لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Ezlb9t12
موقع اساطير النادي الاهلي المصري
لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Ezlb9t12
موقع اساطير النادي الاهلي المصري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع اساطيرالنادي الاهلي المصري اساطير النادي الاهلي المصري, خدمات مجانية, اخبار, اهداف , تاريخ النادي الاهلي, شفرات, العاب اوين لاين, العاب كاملة, موبايلات, سيرلات, مواقف, الطريق الي الله, قصص الانبي
 
لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام 1331554706681الرئيسيةTVأحدث الصورالتسجيلدخولرفع صور

 

 لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العقرب

العقرب


فريقي المفضل : لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام 19994472
البلد : لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Egypt10
الجنس : لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام I_icon24
الهواية : لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Wrestl10
المهنة : لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Accoun10
مزاجـى : لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Pi-ca-40
لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Tamauz
التقيم : 15

لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Empty
مُساهمةموضوع: لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام   لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 16, 2011 3:14 pm





نشأة مريم




لا
خلاف أنها من سلالة داود عليه السلام
وكان أبوها عمران صاحب صلاة بني
إسرائيل في زمانه






وكانت أمها وهي حنة بنت فاقود بن قبيل
من العابدات، وكان زكريا نبي ذلك
الزمان زوج أخت مريم "أشياع" في قول
الجمهور وقيل زوج خالتها "أشياع"
فالله أعلم.







و قد كانت أن أم مريم لا تحبل فرأت
يوماً طائراً يزق فرخاً له فاشتهت
الولد فنذرت لله إن حملت لتجعلن ولدها
محرراً أي حبيساً في بيت المقدس.







قالوا: فحاضت من فورها فلما طهرت
واقعها بعلها فحملت بمريم عليها
السلام

{فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ
إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ
أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ}







{وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى}

أي في خدمة بيت المقدس، وكانوا في ذلك
الزمان ينذرون لبيت المقدس خداماً من
أولادهم








{وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ
وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ
وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ الشَّيْطَانِ
الرَّجِيمِ}







وقد استجيب لها في هذا كما تقبل منها
نذرها






عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه
وسلم قال
:
"ما من
مولود إلا والشيطان يمسه حين يولد
فيستهل صارخاً من مس الشيطان إلا مريم
وابنها
" ثم يقول أبو هريرة:
واقرأوا إن شتئم
{وَإِنِّي
أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ
الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ}
.












{فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ
حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتاً
حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا}







ذكر كثير من المفسرين أن أمها حين
وضعتها لفتها في خروقها ثم خرجت بها
إلى المسجد فسلمتها إلى العباد الذين
هم مقيمون به، وكانت ابنة إمامهم
وصاحب صلاتهم، فتنازعوا في أيهم
يكفلها، وكان زكريا نبيهم في ذلك
الزمان، وقد أراد أن يستبد بها دونهم
من أجل زوجته أختها - أو خالتها على
القولين. فطلبوا أن يقترع معهم،
فساعدته المقادير فخرجت قرعته غالبة
لهم وذلك أن الخالة بمنزلة الأم.














قال الله تعالى:
{ذَلِكَ
مِنْ أنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ
إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ
إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ
أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا
كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ
يَخْتَصِمُونَ}







وذلك أن كلاًّ منهم ألقى قلمه معروفاً
به، ثم حملوها ووضعوها في موضع وأمروا
غلاماً لم يبلغ الحنث فأخرج واحداً
منها وظهر قلم زكريا عليه السلام.







فطلبوا أن يقترعوا مرة ثانية وأن يكون
ذلك بأن ألقوا أقلامهم في النهر فأيهم
جرى قلمه على خلاف جرية الماء فهو
الغالب ففعلوا فكان قلم زكريا هو الذي
جرى على خلاف جرية الماء، وسارت
أقلامهم مع الماء






ثم طلبوا منه أن يقترعوا ثالثة فأيهم
جرى قلمه مع الماء ويكون بقية الأقلام
قد انعكس سيرها صعداً فهو الغالب
ففعلوا فكان زكريا هو الغالب لهم
فكفلها إذ كان أحق بها شرعاً وقدراً .














قال الله تعالى:
{كُلَّمَا
دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا
الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا
رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى
لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ
اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ
يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ}









قال المفسرون:

اتخذ لها زكريا مكاناً شريفاً من
المسجد لا يدخله سواها، فكانت تعبد
الله فيه وتقوم مما يجب عليها من
سدانة البيت إذا جاءت نوبتها وتقوم
بالعبادة ليلها ونهارها، حتى صارت
يضرب بها المثل بعبادتها في بني
إسرائيل، واشتهرت بما ظهر عليها من
الأحوال الكريمة والصفات الشريفة حتى
إنه كان نبي الله زكريا كلما دخل
عليها موضع عبادتها يجد عندها رزقاً
غريباً في غير أوانه. فكان يجد عندها
فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء
في الصيف فيسألها
{أَنَّى
لَكِ هَذَا}
فتقول
{هُوَ مِنْ
عِنْدِ اللَّهِ}
أي رزق رزقنيه
الله
{يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ
حِسَابٍ}.







فعند ذلك وهنالك طمع زكريا في وجود
ولد له من صلبه وإن كان قد أسن وكبر
{قَالَ
رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ
ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ
الدُّعَاءِ}
قال بعضهم: قال:
يا من يرزق مريم الثمر في غير أوانه
هب لي ولداً وإن كان في غير أوانه.
فكان من خبره وقضيته ما قدمنا ذكره في
قصته.‏













بشارة الملائكة لمريم








{ قَالَتْ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ
إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ
وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ
الْعَالَمِينَ، يَامَرْيَمُ اقْنُتِي
لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ
الرَّاكِعِينَ
{






يذكر تعالى أن الملائكة بشرت مريم
باصطفاء الله لها من بين سائر نساء
عالمي زمانها، بأن اختارها لإيجاد ولد
منها من غير أب وبُشرت بأن يكون نبياً
شريفاً
{يُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ}

أي في صغره يدعوهم إلى عبادة الله
وحده لا شريك له، وكذلك في حال
كهولته، فدل على أنه يبلغ الكهولة
ويدعو إلى الله فيها، وأُمرت بكثرة
العبادة والقنوت والسجود والركوع
لتكون أهلاً لهذه الكرامة ولتقوم بشكر
هذه النعمة، فيقال إنها كانت تقوم في
الصلاة حتى تفطرت قدماها رضي الله
عنها ورحمها ورحم أمها وأباها.









عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم:
"حسبك من نساء العالمين بأربع، مريم
بنت عمران، وآسية امرأة فرعون، وخديجة
بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد".







قصة
حمل مريم بعيسى عليه السلام







لما خاطبتها الملائكة بالبشارة لها
باصطفاء الله لها، وبأنه سيهب لها
ولداً زكياً يكون نبياً كريماً طاهراً
مكرماً مؤيداً بالمعجزات، فتعجبت من
وجود ولد من غير والد، لأنها لا زوج
لها، ولا هي ممن تتزوج فاخبرتها
الملائكة بأن الله قادر على ما يشاء
إذا قضى أمراً فإنما يقول له كن
فيكون، فاستكانت لذلك وأنابت وسلمت
لأمر الله، وعلمت أن هذا فيه محنة
عظيمة لها، فإن الناس يتكلمون فيها
بسببه، لأنهم لا يعلمون حقيقة الأمر،
وإنما ينظرون إلى ظاهر الحال من غير
تدبر ولا تعقل.







وكانت إنما تخرج من المسجد في زمن
حيضها أو لحاجة ضرورة لابد منها من
استقاء ماء أو تحصيل غذاء، فبينما هي
يوماً قد خرجت لبعض شؤونها و{انتَبَذَتْ}
أي انفردت وحدها شرقي المسجد الأقصى
إذ بعث الله إليها الروح الأمين جبريل
عليه السلام

{فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِيّاً}







فلما رأته
{قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ
بِالرَّحْمَانِ مِنْكَ إِنْ كُنتَ
تَقِيّاً}






و التقي هو ذو نهية.












{قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ
رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلاماً
زَكِيّاً}

أي خاطبها الملك قائلاً لست ببشر
ولكني ملك بعثني الله إليك لأهب لك
ولداً زكيا.







{قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ}

أي كيف يكون لي غلام أو يوجد لي ولد






{وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ
أَكُنْ بَغِيّاً}

أي ولست ذات زوج وما أنا ممن يفعل
الفاحشة





{ قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ
عَلَيَّ هَيِّنٌ}

فأجابها الملك عن تعجبها من وجود ولد
منها قائلاً أنه وعد الله أنه سيخلق
منك غلاماً ولست بذات بعل ولا تكونين
ممن تبغين





{هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ}

أي وهذا أسهل عليه ويسير لديه، فإنه
على ما يشاء قدير.







وقوله
{وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ}

أي ولنجعل خلقه والحالة هذه دليلاً
على كمال قدرتنا على أنواع الخلق،
فإنه تعالى خلق آدم من غير ذكر ولا
أنثى، وخلق حواء من ذكر بلا أنثى،
وخلق عيسى من أنثى بلا ذكر، وخلق بقية
الخلق من ذكر وأنثى.













قال تعالى:
{وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ
الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا
فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا}.







ذكر غير واحد من السلف أن جبريل نفخ
في جيب درعها فنزلت النفخة إلى فرجها
فحملت من فورها كما تحمل المرأة عند
جماع بعلها.






ولما نفخ فيها الروح لم يواجه الملك
الفرجَ بل نفخ في جيبها فنزلت النفخة
إلى فرجها فانسلكت فيه، كما قال
تعالى:
{فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا}














قال تعالى: {فَحَمَلَتْهُ
فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَاناً قَصِيّاً}







وذلك لأن مريم عليها السلام لما حملت
ضاقت به ذرعاً، وعلمت أن كثيراً من
الناس سيكون منهم كلام في حقها، فذكر
غير واحد من السلف أنها لما ظهرت
عليها مخايل الحمل كان أول من فطن
لذلك رجل من عُباد بني إسرائيل يقال
له يوسف بن يعقوب النجار، وكان ابن
خالها فجعل يتعجب من ذلك عجباً
شديداً، وذلك لما يعلم من ديانتها
ونزاهتها وعبادتها وهو مع ذلك يراها
حبلى وليس لها زوج، فعرَّض لها ذات
يوم في الكلام فقال: يا مريم هل يكون
زرع من غير بذر؟






قالت: نعم، فمن خلق الزرع الأول.






ثم قال: فهل يكون ولد من غير ذكر؟






قالت: نعم إن الله خلق آدم من غير ذكر
ولا أنثى.





قال لها: فأخبريني خبرك.






فقالت: إن الله بشرني


{اللَّهَ
يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ
اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابن
مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا
وَالآخِرَةِ وَمِنْ الْمُقَرَّبِينَ،
وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ
وَكَهْلاً وَمِنْ الصَّالِحِينَ}.







ويروى مثل هذا عن زكريا عليه السلام
أنه سألها فأجابته بمثل هذا. والله
أعلم.







وروى عن مجاهد قال
:
قالت مريم كنت إذا خلوت حدثني وكلمني
وإذا كنت بين الناس سبح في بطني.








قال محمد بن إسحاق:


شاع واشتهر في بني إسرائيل أنها حامل،
فما دخل على أهل بيت ما دخل على آل
بيت زكريا.







قال: واتهمها بعض الزنادقة بيوسف الذي
كان يتعبد معها في المسجد، وتوارت
عنهم مريم واعتزلتهم وانتبذت مكاناً
قصياً.‏







الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حياة

حياة


البلد : لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام 910
الهواية : لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Writin10
المهنة : لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Singer10
التقيم : 7

لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Empty
مُساهمةموضوع: samirqo_21   لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام Icon_minitimeالأحد أبريل 07, 2013 3:48 pm


لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام 70845_1325912042
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لجزء الاول سيدنا عيسي عليه سلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع اساطير النادي الاهلي المصري :: المنتدي الاسلامي :: الطريق الي الله-
انتقل الى:  


الراي الحر مع صالح الازرق